على ذلك الطَريق .. وقفت تَرقص
تَحت تِلك النَجمات الصغيره و مِن حولها تِلك الانوار
التى تُضئ لَها الطريق تَحت طّيات ذلك القَمر
وقَفت ترقص على أنغام ذلك الحِلم ..
حِلم يُراودها مِن زمن بَعيد لّكنها لّم تَنتبه لـه
أخذت تَرقص و تَرقص دون أن يوقِفها شَئ
سِوى تِلك النَبضات التى تَقترب مِنها ..
و بَعض التَمتمات و بَعض مِن الهَمسات
توقَفت عّن الرقص و أخذت تَنظُر بِـ تَمعُن
أهو حَقاً ذلك الفتى .. تَحلُم بِه دوماً
لّكنها لّم تَراه يوماً سِوى فـ تَفاصيل تِلك الاحلام
لـ أول مَره ترى تِلك التَفاصيل عّن كثب ..
تَماماً كّما رسمتها لا تَختلف كَثيراً ..
لّم تكُن تَعرف إنها تُحبه هّكذا .. فقط هو مُجرد حلم ..
لّكنه الآن أصبح حَقيقه .. فـ مّن كان يُرادوها فـ أحلامها بين يَديها الان ..
أمَسكت يدآه و بدأت تِلك الرقصه مَره آخرى ..
و أخذت ترقُص و ترقُص على تِلك الانغام
و هو يُحدثِها عّن ذلك الحُب بـ قَلبه ..
و إنها ايضاً كـ ذلك الحِلم الذى يرادوها دوماً
هو يَراها فـ أحلامه مِثلها و يَتخيلها
و يَرسم تفاصِيلها كّما تفعل هى
فـ رقصت و رقصت حّتى إختفت تِلك النَبضات ..
فـ توقفت مَره آخرى و أدركت إنها بـ مُفردها لّيس مَعها أحد
فـ أيقنت إنها هذه المره أيضاً كانت تحلم .. كَان هِو الآخر حلم ..
فـ أكملت رقَصها بـ مُفردها كـ العاده .. و لّم تَنتبه لـ شئ آخر ..
حّتى تِلك الاحلام التى تُرادوها .. لّم تَنتبه لها ..
تَحت تِلك النَجمات الصغيره و مِن حولها تِلك الانوار
التى تُضئ لَها الطريق تَحت طّيات ذلك القَمر
وقَفت ترقص على أنغام ذلك الحِلم ..
حِلم يُراودها مِن زمن بَعيد لّكنها لّم تَنتبه لـه
أخذت تَرقص و تَرقص دون أن يوقِفها شَئ
سِوى تِلك النَبضات التى تَقترب مِنها ..
و بَعض التَمتمات و بَعض مِن الهَمسات
توقَفت عّن الرقص و أخذت تَنظُر بِـ تَمعُن
أهو حَقاً ذلك الفتى .. تَحلُم بِه دوماً
لّكنها لّم تَراه يوماً سِوى فـ تَفاصيل تِلك الاحلام
لـ أول مَره ترى تِلك التَفاصيل عّن كثب ..
تَماماً كّما رسمتها لا تَختلف كَثيراً ..
لّم تكُن تَعرف إنها تُحبه هّكذا .. فقط هو مُجرد حلم ..
لّكنه الآن أصبح حَقيقه .. فـ مّن كان يُرادوها فـ أحلامها بين يَديها الان ..
أمَسكت يدآه و بدأت تِلك الرقصه مَره آخرى ..
و أخذت ترقُص و ترقُص على تِلك الانغام
و هو يُحدثِها عّن ذلك الحُب بـ قَلبه ..
و إنها ايضاً كـ ذلك الحِلم الذى يرادوها دوماً
هو يَراها فـ أحلامه مِثلها و يَتخيلها
و يَرسم تفاصِيلها كّما تفعل هى
فـ رقصت و رقصت حّتى إختفت تِلك النَبضات ..
فـ توقفت مَره آخرى و أدركت إنها بـ مُفردها لّيس مَعها أحد
فـ أيقنت إنها هذه المره أيضاً كانت تحلم .. كَان هِو الآخر حلم ..
فـ أكملت رقَصها بـ مُفردها كـ العاده .. و لّم تَنتبه لـ شئ آخر ..
حّتى تِلك الاحلام التى تُرادوها .. لّم تَنتبه لها ..
4/6/2012
ساعات أنا بتخنق من البلوجر علشان مفيهوش لايك زى الفيس بوك ... فيه حاجات ببقى عايز أعملها لايك بس لأن أى كومنت منى هيفسد جمالها .. مليون لايك ليك و لكلامك الجميل و يا رب يكون الكومنت بتاعى على قد المقام
ردحذفأسعدنى جدا الكومنت دا وفعلا لو فى لايك هنا كنت عملتله لايك ^^
حذفسعيده جدا إن كلامى البسيط بيعجب الناس :)
مشاعرها رقيقه اوى
ردحذفابدعتى :)
ميرسى ليكى يا قمرايه و لـ ردك الرقيق دا ^^
حذف